عاجل .. غرفة القاهرة تكشف موقف الخبز السياحي بعد تراجع أسعار القمح
معاذ محمدأكدت شعبة المخابز بالغرفة التجارية بالقاهرة أن تكلفة الخبز السياحى تختلف من مخبز لآخر وأسعارها تخضع للعرض والطلب.
وقال خالد صبرى، سكرتير شعبة المخابز بالغرفة التجارية بالقاهرة، إن تكلفة رغيف الخبز البلدى المدعم او السياحى الحر تشمل المحروقات والعمالة والصيانة والخميرة والدقيق.
وأكد أن تراجع أسعار أحد المدخلات على سبيل المثال القمح والدقيق ليس شرطا لكي تتراجع التكلفة النهائية بصورة كبيرة، مضيفا أن المخابز البلدية تقدم خبزًا بلديًا مدعمًا من الدولة بينما الخبز السياحى يسعر على حسب العرض والطلب وعلى حسب التكلفة من مكان لآخر ومن مخبز لآخر.
موضوعات ذات صلة
- عاجل .. ”التموين” تبدأ العمل بالمواصفات الجديدة للرغيف المدعم.. تعرف على التفاصيل
- فضيحة.. أحمد موسى: بعض المخابز تبيع بأسعار من تلقاء نفسها
- بعد فقدانه 15 جنيها.. أسعار الذهب في التعاملات المسائية
- هل تتاثر البورصة بتحريك أسعار المحروقات؟ اقتصادي يجيب
- شعبة الذهب: أسعار المعدن الأصفر مستقرة.. وتوقعات بزيادة الطلب على الشراء بعد إجازة العيد
- الغرفة التجارية بالإسماعيلية تبحث شكاوى التجار بعد حريق القنطرة”
- عاجل.. سعر الفول يقفز 3 جنيهات بالأسواق
- عاجل.. الغرفة التجارية بالقاهرة تبحث شروط الإفراج عن سيارات الركوب ذات 7 مقاعد
- عاجل.. «الأدوات الصحية» بغرفة القاهرة التجارية: ارتفاع الأسعار بنسبة 17%
- مصطفى بكري: رغيف الخبز يكلف الدولة 90 قرشا (فيديو)
- محافظ قنا: الدولة تسعى دائما لتخفيف الأعباء المعيشية عن كاهل المواطنين
- افتتاح معرض الحرف التراثية والأعمال اليدوية في القاهرة
ويأتي ذلك بعد تراجع أسعار القمح نتيجة توقيع روسيا وأوكرانيا اتفاقا لتصدير القمح.
وأشار": سكرتير الشعبة" إلى أن المخابز السياحية قد يختلف بها التسعير بحسب المناطق ما بين شعبية وراقية وحسب الإيجارات فى كل مكان مشيدا بالتجربة التي قدمتها الدولة فى الفترة الأخيرة من حيث تقديم الدقيق المدعم لأصحاب المخابز السياحية نظرا لأن هذا القطاع يخدم 30 مليون مواطن لكنها كانت على سبيل التجربة لحل الأزمة الراهنة بسبب الحرب.
استئناف تصدير الحبوب
وأعلنت الحكومة التركية، الجمعة الماضي، التوقيع على الاتفاق الخاص بصادرات القمح بين روسيا وأوكرانيا والأمين العام للأمم المتحدة.
وشهدت أزمة تصدير الحبوب انفراجة مع الوساطة التركية والأمم المتحدة بين طرفي النزاع روسيا وأوكرانيا، من أجل إنشاء ممرات آمنة لخروج شحنات الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود.