الزمالك أحق.. تعليق ناري من ميدو على تدريس مادة عن الأهلي

علّق أحمد حسام ميدو، لاعب ومدرب الزمالك السابق، ومقدم برنامج "الريمونتادا" على قناة المحور، على بيان مجلس إدارة نادي الأهلي بتدريس منهج عن النادي في جامعة "لاليجا" الإسبانية.

ونشر ميدو تغريدة، عبر حسابه الرسمي على "تويتر" قال فيها: «لو في نادي يستحق يتحط في المناهج فهو نادي الزمالك، نادي اتعرض لكل أنواع الظلم ومازال بطلا في كل الألعاب.. لازم الزمالك يتدرس.. يا زمالك يا مدرسة لعب وفن وهندسة».

وأعلن نادي الأهلي عبر بيان رسمي تدريس مادة عنه بالجامعة الإسبانية "لاليجا"، موضحا في نص البيان: «تقوم جامعة لاليجا الإسبانية بتدريس مادة النادي الأهلي تحت عنوان «نادي القرن في إفريقيا والأنجح في الشرق الأوسط»، وهو العنوان الذي اختارته الجامعة لتدريس هذه المادة، وتواجد في إسبانيا خلال الأيام الماضية المهندس محمد سراج الدين عضو مجلس إدارة النادي، للمشاركة في ماچستير الإدارة الرياضية بمقر لاليجا بمدريد. وهو المحاضر العربي والإفريقي الوحيد بالماچستير، والذي شارك فيه كبار المتخصصين في صناعة الرياضة على المستوى العالمي «محاضرون من فيفا والدوري الإنجليزي والإيطالي والأمريكي للمحترفين لكرة القدم».

مران الزمالك.. عواد يؤدي تدريبات إضافية وشيكابالا في الجيمانزيوم شباب الزمالك يحكمون.. 4 نجوم يحملون آمال فيريرا لحل أزمات الأبيض بالموسم الجديد الصفقات حرب جديدة لمرتضى منصور.. الزمالك يواصل محاولاته لضم ثنائي بيراميدز

وأوضح أن مقدمة العرض لمادة النادي الأهلي تضمنت شرحًا عن سوق وصناعة الرياضة في مصر ورؤية ٢٠٣٠، ثم التطرق إلى تجربة النادي الأهلي الرائدة والأنجح في القطاع الرياضي المصري والشرق الأوسط، متضمنة شرحًا عن تاريخ النادي وقيمه وثوابته وحجم جماهيريته الأكبر في المنطقة وفقًا لإحصائيات رسمية. وكذلك عدد بطولاته المحلية والقارية والهيكل الإداري ووضعه التسويقي المتزايد وحجم ميزانيات النادي، بالإضافة إلى منابره الإعلامية المختلفة ومؤشرات تزايد أعداد المتابعين والزيارات على الموقع الإلكتروني والحسابات الرسمية وتصنيفها العالمي بين أكثر ١٠ أندية متابعة في العالم.

ومن جانبه قال جوزيه مويا، مدير جامعة لاليجا (LaLiga (Business School، إن «شراكتنا مع النادي الأهلي تضيف عقلية دولية جديدة لعالم كرة القدم، وإن الهدف في هذا البرنامج هو المساعدة في إضفاء الطابع الاحترافي على صناعة الرياضة عالميًّا.