الأزهر للفتوى: الهجرة تعلمنا حسن التوكل على الله وأنه لا يضيع أجر من أحسن عملًا
كتب احمد ابراهيمقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الهجرة تعلمنا حسن التوكل على الله تبارك وتعالى، وقوة الثقة به، وأنه سبحانه لا يضيع أجر من أحسن عملًا.
وكتب الأزهر للفتوى عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: الهجرة تعلمنا حسن التوكل على الله تبارك وتعالى، وقوة الثقة به، وأنه سبحانه لا يضيع أجر من أحسن عملًا.
وأضاف الأزهر للفتوى: فما أجمل ثقة النبي بربه حينما قال له أبو بكر رضي الله عنه والمشركون أمام الغار: لو أنَّ أحَدَهُمْ نَظَرَ تَحْتَ قَدَمَيْهِ لَأَبْصَرَنَا، فقال له: ما ظَنُّكَ يا أبَا بَكْرٍ باثْنَيْنِ اللَّهُ ثَالِثُهُمَا.
موضوعات ذات صلة
- «الاتصالات» تطلق برنامج التدريب في مجال الألياف الضوئية
- والدة الطفل ياسين: بشكر وزيرة الهجرة لآخر يوم في عمري.. ونفسي ابني يخف ويعيش
- محاكمة مبروك عطية بتهمة ازدراء الأديان والسخرية من المسيح.. سبتمبر المقبل
- السيسى يصدق على 3 قوانين أبرزها تعديل ”مكافحة غسل الأموال”
- غدًا.. بدء صرف السلع التموينية للمواطنين على بطاقة الدعم لشهر أغسطس
- مدبولي: توجيهات من الرئيس ببدء دراسات صياغة أسعار توريد المحاصيل الزراعية
- افتتاح عدد من المشروعات التكنولوجية بجامعة أسيوط
- عاجل.. وزير العدل ورئيس النيابة الإدارية يشهدا حلف اليمين القانونية للأعضاء الجدد
- مصرع ”أسرة كاملة” وسائق توك توك تحت عجلات تريلا في دمياط
- إحالة المتهمة بقتل الطفلة ”رودينا” لسرقة قرطها الذهبى بأبو النمرس إلى المحاكمة
- عمرو سلامة لـ جمهوره ”الساحل الشمالي أغلى من أوروبا”
- برلماني: قرارات العفو الرئاسي تؤكد إيمان القيادة السياسية بالحقوق والحريات
وتابع الأزهر للفتوى: الواجب على المسلم أن يجتهد في طلب الخير، ثم يترك النتائج لله تعالى، وليكن شعاره: إن الله معنا.
على جانب آخر، أوضح مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، مكان ووصف جبل أُحُد.
وذكر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن جبل أُحد؛ يطل على المدينة المنورة من الجهة الشّمالية، ويبعد عنها 3 أميال ونصف تقريبًا، ويمتد كسلسلة من الشرق إلى الغرب، ويميل نحو الشمال.
وأوضح الأزهر للفتوى في منشور له عبر صفحته الرسمية: عند جبل أُحد؛ وقعت معركة من أهم المعارك التي خاضها سيدنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم- والمسلمون وهي غزوة أحد، لما فيها من دروس وعبر للمسلمين، ولما غرست فيهم من تعظيم أمره - صلى الله عليه وسلم، وضرورة اجتناب نهيه.
واستكمل: يوجد عند الجبل؛ مقبرة أُحُد التي دُفن فيها نحو 70 صحابيًّا استشهدوا في المعركة، ومن ضمن هذه القبور: قبر أسد الله وأسد رسوله ﷺ سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب بن هاشم عمِّ سيدنا رسول الله ﷺ وأخيه من الرضاع.