تأجيل محاكمة متهم بخلية مفرقعات المطرية إلى 20 أغسطس
كتب احمد ابراهيمقررت الدائرة الثانية إرهاب والمنعقدة بطرة، برئاسة المستشار معتز خفاجي، وعضوية المستشارين محمد عمار وطارق صلاح درة، وأمانة سر سيد حجاج ومحمد السعيد، اليوم الثلاثاء، تأجيل جلسة الحكم في محاكمة مُتهم، لاتهامه مع آخر سبق الحكم عليه بحيازة مواد مفرقعة وأسلحة نارية بـ منطقة المطرية، إلى جلسة 20 أغسطس.
محاكمة متهم بخلية مفرقعات المطرية
وكانت جهات التحقيق وجهت للمتهمين تهم حيازة مواد مفرقعة بارود أسود، قبل الحصول على ترخيص بذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وجاء في التحقيقات، أن المتهمين أحرزوا وحازوا سلاحا ناريا - مششخن - بندقية آلية، مما لا يجوز الترخيص بحيازته أو إحرازه، وأحرزوا ذخائر مما تستعمل على السلاح الناري محل الاتهام السابق.
موضوعات ذات صلة
- فرض حالة الطوارئ في شبه جزيرة القرم بعد انفجار مستودع ذخيرة
- قديروف: روسيا تُعد أكبر قوة عسكرية في العالم
- طابع صورتها على التيشيرت.. وصول والد الطفلة جودي المقتولة على يد والدتها لمحكمة الجنايات
- عاجل.. إصابة وزير التنمية المحلية الجديد في حادث تصادم على طريق العلمين
- عاجل.. مصر تعزي السودان في ضحايا الفيضانات وتؤكد دعمها الكامل لهم
- عاجل.. السيسي يطلع على الموقف التنفيذي لمشروع التجلي الأعظم وتطوير القاهرة التاريخية
- الزمالك يوضح حقيقة تهديد فيريرا بالرحيل بسبب السوبر المصري السعودي”
- عاجل.. النيابة تستعلم عن الحالة الصحية لضابط شرطة وزوجته أصيبا في حادث بالأوتوستراد
- منع والدة شيماء جمال من حضور جلسة المحاكمة
- خارجية النواب: القيادة السياسية تؤمن بدور المصريين بالخارج في تعزيز قوة مصر الناعمة
- وزير الخارجية الأردني: أي طرح بالقضية الفلسطينية غير حل الدولتين تنظير عبثى
- التعليم العالي: 115 ألف طالب سجلوا في تنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات
وفي سياق آخر، قررت الدائرة الثانية إرهاب، برئاسة المستشار محمد حماد حماد وعضوية المستشارين محمد عمار وعلي عمارة وسكرتارية سيد حجاج ومحمد السعيد، تأجيل محاكمة 23 متهمًا، لاتهامهم بنشر أخبار كاذبة بالسلام في القضية المعروفة بخلية السلام، لجلسة 31 أغسطس لسماع شهادة الشهود.
وكانت جهات التحقيق استجوبت أحد المحبوسين بالقسم، فأقرَّ باتفاقه مع ذويه على تهريب هاتف محمول إلى داخل محبسه خلالَ زيارته بالقسم ليتواصل ذووه معه، فاستولى محبوسون آخرون بذات الحجز على الهاتف، واتفقوا على إحداث إصابات ببعضهم بمواضع متفرقة من أجسادهم باستخدام عملة معدنية كانت بحوزتهم، ثم صوروا المقطع المرئي المتداول، وأظهروا فيه إصاباتهم، وادعوا على خلاف الحقيقة تعرضهم لتعذيبٍ بَدَنيٍّ من ضباط الشرطة بالقسم، وأذاعه أحدهم.