بعد رقص سيدات العالم لدعمها.. رئيسة وزراء فنلندا تبكي بعد تسريب الفيديو المثير للجدل
ماهر فرجظهرت سانا نارين رئيسة وزراء فنلندا في فيديو جديد، تعتذر فيه عن ما بدر منها على مدار الفترة الماضية التي شهدت تسريب مقاطع لها أثناء رقصها في أحد الملاهي الليلية.
وظهرت رئيسة الوزراء الفنلندية وهي تخاطب الشعب بكاءًا وتقول إنها أيضًا بشر يشعر بالرغبة في الاستمتاع بطريقته العادية حتى لو كانت تتقلد منصبا عاليا.
موضوعات ذات صلة
- بمشاركة تريزيجيه.. طرابزون سبور يودع دوري أبطال أوروبا أمام كوبنهاجن
- مصدر في الأهلي: لن نكرر غلطة سواريش.. وطريقتان لاختيار المدرب القادم
- ناسا تطلق مركبة فضائية للتدريب على إنقاذ الأرض من الكويكبات المدمرة
- بريطانيا توقف اختبار فيروس كورونا للأشخاص بدون أعراض
- منتخب الناشئين يفوز على السعودية بثلاثية في كأس العرب
- سواريش يعلن تشكيل الأهلي لمباراة إنبي
- الإسماعيلي يتعادل إيجابيًا أمام إيسترن كومباني بالدوري الممتاز
- السيسي يوجه باستكمال الدورة التنموية الخاصة ببحيرة المنزلة عبر استراتيجية متكاملة الأبعاد
- وصفات تفتيح الوجه لجميع أنواع البشرة.. 6 ماسكات مبيضة ومرطبة
- وصفات لتنعيم الشعر.. الزيوت الطبيعية علاج سحري
- إلهام شاهين تدعم شيرين عبد الوهاب: أطيب القلوب وأجمل الأصوات
- ليفاندوفسكي وأوباميانج على رأس قائمة برشلونة لمواجهة مانشستر سيتي وديًا
يأتي ذلك بعدما شهد العالم أجمع حملة دعم لرئيسة وزراء فنلندا، من خلال ظهور السيدات في مختلف دول العالم وهن يرقصن للتأكيد على كون الاستمتاع سمة طبيعية يمتاز بها الجميع.
وأقدمت المئات من النساء اللاتي يعملن في مختلف المهن، على دعم رئيسة وزراء فنندا التي عانت من إثارة الجدل حولها، بعد تسريب مقاطع فيديو لها وهي ترقص في ملهى ليلي وأحد المنازل.
وقررت النساء حول العالم دعمها من خلال تصوير مقاطع لهن وهن يرقصن على أنغام الموسيقى ويحتفلون، في خطوة لإثبات أن المرأة يمكنها أن تحافظ على المتعة في حياتها والاحتفال مهما كانت الوظيفة التي تتقلدها سواء طبيبة أو مدرسة أو مهندسة أو وزيرة وما إلى ذلك، وذلك بعدما أكدت رئيسة الوزراء أنها لها كل الحق في الاستمتاع كأي سيدة تبلغ من العمر 36 سنة.
رقص النساء لدعم رئيسة وزراء فنلندا
ورفضت نساء فنلندا ترك رئيسة وزراء بلادهم، في أزمتها الأخيرة، عقب تسريب مقاطع فيديو لها، وهي ترقص في احتفالات بأحد الملاهي الليلية، وقررت دعمها.
العشرات من النساء الفنلنديات، أقدمن على نشر مقاطع فيديو مختلفة لهن، وهن يرقصن ويحتفلن سواء في المساء أو النهار، وفعّلوا هاشتاج: تضامنًا مع سانا، وذلك بعد تعرض رئيسة وزراء فنلندا إلى أزمة كبرى، بسبب نشر مقاطع فيديو وهي ترقص.