نقطة ورا نقطة يا عذابي عذابي.. لمَن غنت سعاد حسني بانو بانو؟
أروى محمدنقطة ورا نقطة يا عذابي عذابي.. بتلك الكلمات وصفت سعاد حسني حياتها، فرغم أن السندريلا كانت مصدر للبهجة، وأسطورة في الشقاوة، إلا أنها لم يكن لها نصيب من اسمها، فقد عانت من الحُزن والقهر والعذاب في حياتها، فكانت بطلتنا تبث البهجة في كل من يراها، رغم أنها أكثر الأشخاص الذين يحتاجون إلى العطاء والعطف.
قدّمت سعاد حسني أغنية بانو بانو، بأصدق المشاعر، والتعبيرات التي فجرت من خلالها مفاجأة تعرضها للخيانة، وغدر أعز المقربين لها، وإظهاره عكس ما بداخله، لذلك قالت للمخادعين في حياتها بانو.. بانو، هذه الأغنية الشهيرة التي قدمتها السندريلا في فيلم شفيقة ومتولي، التي تُعد من أهم أغاني السندريلا التي تتحدث عن الغدر والخيانة.
قصة أغنية بانو بانو
يُقال إن سعاد حسني؛ عندما كانت تُسجل هذه الأغنية، تلقت خبرًا بخيانة زوجها علي بدر خان لها، وأنه على علاقة بسيدة أخرى، وهو ما صدم السندريلا، لدرجة أنها كانت تبكي وهي تسجل الأغنية، لتخرج لنا بهذا الأداء الصادق، والقوة في التعبير عن كل الجروح والألم التي كانت تشعر بها وقتها.
موضوعات ذات صلة
- المائدة المستديرة حول الحد من الهجرة الغير شرعية
- أوهمتهم بأرباح 50%.. ننشر أقوال ضحايا مستريحة مستحضرات التجميل بالجيزة
- نرمين الفقي تتصدر تريند جوجل بسبب جلسة تصوير جديدة | صور
- مجلس النادي المصري يبدأ الهيكلة الإدارية بـ العزبي والعربي وشتا
- صنع في مصر.. شركات المحمول تلجأ لتصنيع الهواتف محليًا بسبب قيود الاستيراد
- أسعار الأسمنت اليوم الثلاثاء في المصانع
- ماكرون يبحث مع مجلس الدفاع تزويد فرنسا بالغاز والكهرباء
- لأول مرة.. الإنتاج الحربي تعين سيدة لمنصب رئيس مجلس إدارة إحدى شركات الوزارة
- حالة الطقس اليوم الثلاثاء 30-8-2022 انخفاض درجات الحرارة
- عاجل.. وزير النقل يعلن إصدار لائحة تنظيم سياحة اليخوت الأجنبية بالمراين والموانىء
- فاجعة عائلية.. ابنة تشنق أمها وجدها من أجل والدها في إيران
- ”وزير الإنتاج الحربى” يعين المهندسة/ دينا عبد المنعم رئيساً لمجلس إدارة شركة
بنبرة حزينة مليئة بالحسرة والألم، قالت السندريلا: خلاص بقا مهما اتشال وانحط مفيش دمعة حزن عشانه، لتكتب السندريلا بهذه الكلمات السطور الأخيرة في علاقتها بـ المخرج علي بدر خان.
يشار إلى أن السندريلا تزوجت من بدر خان لمدة 11 سنة، ولكن بعد أن اكتشفت علاقته بسيدة أخرى، رفضت الاستمرار معه، وقررت الانفصال عنه، حتى إذا كانت تُحبه، لكن جبروت السيدة بداخلها رفض قُبول الخيانة في حياتها.