لدعم العلاقات الثنائية.. خادم الحرمين يجري اتصالا هاتفيا مع الملك تشارلز الثالث
ماهر فرجأجرى خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، اتصالا هاتفيا، مع تشارلز الثالث، ملك المملكة المتحدة، عبَّر خلاله عن تطلعه إلى تعزيز العلاقات أكثر بين البلدين، وذلك وفقا لما أفادت به وكالة الأنباء السعودية.
وأعرب الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، عن خالص العزاء وصادق المواساة لـ الملك تشارلز الثالث، والأسرة الكريمة وللشعب البريطاني، في وفاة الملكة إليزابيث الثانية.
كما هنأ خادم الحرمين الشريفين، ملك بريطانيا، باعتلاء العرش، متمنيا له التوفيق في خدمة مصالح شعب المملكة المتحدة الصديق، ومتطلعا إلى تعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين.
موضوعات ذات صلة
- الخسائر وصلت 5 ملايين جنيه.. الحماية المدنية تحاول السيطرة على حريق مصنع كتان بالغربية
- الصحف اليونانية تتغنى بالمصري بلال مظهر بعد خماسية دوري أبطال أوروبا
- عاجل .. مدبولي يكلف وزير التنمية المحلية بإعداد تقرير بشأن تطبيق خطة ترشيد الكهرباء
- 62 كيلو مخدرات وبندقية آلية.. ضبط عاطل زرع بانجو بحديقة منزله بالصف
- تجمهر بقصد القتل.. المشدد 14 سنة لمتهم في قضية فتنة الشيعة
- عاكس شقيقته فطعنه.. المشدد لعامل قتل جاره بالمطرية
- عرض سعودي ضخم لاستضافة كأس السوبر الإيطالي
- عاجل.. الزراعة تطرح البيض بسعر مخفض استعدادًا للعام الدراسي الجديد
- تعديل تشريعي لحبس الزوج حال عدم إخطار الزوجة بالزواج عليها
- فوائد الثوم على الريق للنساء.. يقي من سرطان الثدي
- تخفيضات 50%.. خطوات الحصول على اشتراكات الطلاب للقطار الكهربائي LRT
- موعد ظهور نتيجة تقليل الاغتراب للمرحلة الثالثة 2022
ومن جهته، أعرب الملك تشارلز الثالث، عن شكره وامتنانه العميق لخادم الحرمين الشريفين، على ما أبداه من مشاعر نبيله، مؤكدا حرصه واهتمامه بتعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين.
تشارلز ملكًا لبريطانيا بعد وفاة إليزابيث الثانية
وتولى الملك تشارلز الثالث، منصب ملك بريطانيا، بعد وفاة والدته الملكة إليزابيث الثانية، عن عمر ناهز 96 عاما؛ بعد قضائها 70 عاما متربعة على عرش بريطانيا.
وكان جثمان الملكة إليزابيث، قد غادر قصر باكنجهام، للمرة الأخيرة؛ حيث توجه إلى كنيسة وستمنستر في وسط لندن، في مراسم جنائزية مهيبة، بقيادة الملك تشارلز الثالث، وبحضور الأمير أندرو، وجميع أفراد الأسرة الملكية الذين صاحبوا الملكة في رحلتها إلى مثواها الأخير.
وتجمع المئات من أفراد الشعب البريطاني، على الطرق التي سار فيها نعش الملكة إليزابيث الثانية، ضمن رحلتها الطويلة حول بريطانيا، قبل أن تصل إلى مثواها الأخير، لتُدفن بجانب زوجها.