في الأربعينيات.. اختراع يمنع الشخير والطلاق
سمر منيرفي عام 1949 تم اختراع جهاز صغير إذا وضع في الفم يمنع الغطيط "الشخير" في أستراليا، وهذا الجهاز عبارة عن حاجز صغير من البلاستيك يوضع في الفم ولا يمكن ابتلاعه.
وهذا الحاجز يمنع التيارات الهوائية من المرور في لحميات الفم وهذا المرور هو الذي يحدث الشخير المزعج، حسب ما تم نشره بمجلة آخر ساعة بتاريخ 5 يناير 1949؛ حيث الطريقة الطبيعية لمنع الشخير هي إقفال الفم.
وأعجب ما قاموا به بعض الأشخاص الذين لم يستطيعوا وقف شخيرهم لأن فمهم ينفتح عند نومهم على ظهرهم _لجأوا إلى خياطة كرة التنس على ظهر البيجاما حتى يضطروا دائما إلى النوم على جنبهم وبذلك ينقطع غطيط.
موضوعات ذات صلة
- «العراق» يبدأ المرحلة الثالثة من الحوار الوطني لحل مشكلات البلاد
- نائبة: العفو الرئاسي يبعث برسائل مبشرة لنجاح الحوار الوطنى
- حبس المتهم بقتل شريكه بسبب خلافات بينهما في العجوزة
- ماكرون: أعجز عن تفسير ما يخطط له بوتين في أوكرانيا
- للموظفين.. ٣ شروط للترقية وفقًا للقانون
- بعد انتهاء الصيف.. الري تكشف خريطة هطول الأمطار غدا
- وزير التعليم يكشف حقيقة إعادة هيكلة نظام امتحانات الثانوية العامة 2023
- مفاجأة.. إيقاف سافيو 6 أشهر شائعة لا أساس لها
- استعدادات مكثفة لمترو الأنفاق لافتتاح محطات جديدة
- كيف كان يقضي النبي يومه؟.. الصلاة والدعاء وتفقد أحوال الناس
- دعاء تفريج الهموم والمشاكل يوم الجمعة.. ردده في ساعة الإجابة
- البرهان يلوح للعمل على تشكيل حكومة مدنية
وكان قدماء المصريين يعالجون الشخير بربط الفك الأسفل الرأس برباط قوي، وقد استطاع العلماء قياس قوة الغطيط، فالمصاب بالغطيط العادي يسجل 40 درجة صوت أي ما يعادل الصوت الذي تحدثه سيارة تسير بسرعة 30 كيلومترا في الساعة.
وأكبر درجة للغطيط هي درجة 90 وتعادل الصوت الذي يحدثه لوري محمل وهو يصعد جبلا، وفي أمريكا كان الشخير سببا وجيها لطلب الطلاق في ذلك الوقت، أما في مصر فإن المحاكم الشرعية قد رفضت أن تأخذ بهذا الرأي.