ما حكم الترتيب بين الصلاة الحاضرة والصلاة الفائتة؟.. الإفتاء تجيب
كتب عمر احمدأجابت دار الإفتاء على سؤال ورد لها عبر موقعها الرسمي نصه: يقول السائل إذا فاتني فرض في الصلاة وأذَّن الوقت الذي بعده؛ فماذا أصلي أولًا فرض الوقت أم القضاء؟
وقالت دار الإفتاء في فتوى سابقة، إذا فات المسلم شيء من الصلوات المفروضة، وجب عليه قضاؤها، ولا يُصلي الفريضة الحاضرة قبل هذه الفريضة الفائتة، بل يصلي الفائتة أولًا، ثم يُصلي الحاضرة إذا كان هناك متسع من الوقت، أما إذا لم يوجد متسع؛ فيلزمه صلاة الحاضرة قبل الفائتة لينال ثواب الجماعة، ثم يقضي الفائتة بعدها.
مفتي الجمهورية: العلماء ذخيرة الأمة الإسلامية ومصابيح الهدى في ليالي الدجى
على جانب آخر، رحب الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية بضيوف مصر من دولة الجزائر الشقيقة، الذين جاءوا إلى مصر لحضور فعاليات دورة أئمة الجزائر التي تنظمها وزارة الأوقاف، موجها الشكر للدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف على الدعوة التي أتاحت هذا اللقاء حول مائدة العلم للتحاور والنقاش في قضايا المسلمين بقواعد علمية راسخة.
موضوعات ذات صلة
- تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الجمعة 9 ديسمبر 2022
- كيفية تعلم مستخدمي WhatsApp إضافة «الاختراق المخفي» في التحديث الجديد تمامًا
- أول تعليق من أسرة الطالب ضحية تيك توك: حالته بتتحسن ومفيش شلل
- مدرب البرازيل: بيليه مُلهم لنا.. ومنتخب كرواتيا لديه الكثير من الثبات والجودة العالية
- مصطفى حجي: البرتغال ليسوا كائنات فضائية.. لكن علينا احترامهم
- دار الإفتاء توضح أسباب تحريم الإسلام عمل الوشم الدائم
- قتلوا شابا أثناء خروجه من صلاة الجمعة.. إحالة أوراق 3 أشخاص إلى المفتي بالإسماعيلية
- مواقيت الصلاة بمحافظات مصر.. الخميس 8 ديسمبر
- متلازمة رينود.. احذر من تلك العلامات التي تظهر على أصابعك في الشتاء
- عاجل.. السيسي يتوجه صباح اليوم إلى السعودية للمشاركة في القمة العربية الصينية الأولى
- دار الإفتاء: الزوجة الصالحة المؤمنة تذلل كثيرًا من الصعاب لزوجها إذا شاركته في همومه وآلامه
- مواقيت الصلاة اليوم الخميس 8- 12 - 2022 في القاهرة والمحافظات
وأكد مفتي الجمهورية خلال كلمته في افتتاح الدورة، أن العلماء هم ذخيرة الأمة الإسلامية، وهم مصابيح الهدى في ليالي الدجى، وهم ملاذ الأمة الآمن الذي به تلوذ، وحصنها المنيع الذي به تحتمي، وهم الموقعون عن رب العالمين سبحانه، وورثة خاتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وسلم، وهذا تكليف كبير للعلماء ليأخذوا الأمر بحقه، فالأمة في حاجة ماسة إلى توجيهات وإرشادات العلماء.