وصول أول شحنة أسمدة روسية إلى إفريقيا منذ اندلاع حرب أوكرانيا
أروى محمدوصلت أول شحنة أسمدة روسية إلى إفريقيا منذ اندلاع حرب أوكرانيا، والتي دخلت مياه ميناء بيرا في موزمبيق، وعلى متنها الدفعة الأولى من الأسمدة الروسية، وفقًا لما أفادت به وكالة الأنباء الروسية.
وأوضحت وكالة الأنباء الروسية تاس، أن شحنة الأسمدة الروسية مخصصة لجمهورية مالاوي، وسيتم تفريغها من السفينة وشحنها إلى هناك عبر السكك الحديدية، بحلول شهر فبراير.
وأشارت وكالة تاس الروسية إلى أن السفينة المحملة بالأسمدة الروسية، وصلت ورست خارج الميناء، وهي تحمل 20 ألف طن من الأسمدة المملوكة لشركة أروال خيم الروسية.
موضوعات ذات صلة
- عمرو دياب يطرح «سينجل» ويتصدر تريند تويتر في أقل من ساعة
- مصطفى كامل يعتذر عن وصفه جمهور ويجز بـ العٌبط والمهابيل: كانت مبالغة مني
- بث مباشر مانشستر يونايتد وولفرهامبتون بالدوري الإنجليزي
- السيد القصير: رقم قياسي للصادرات الزراعية المصرية هذا العام
- مؤسسة مبادرة كلنا واحد لعزل أعمدة الإنارة: لازم نحمي أرواح أهالينا من الصعق الكهربائي
- رئيس الوزراء: لا توجد جهة في الدولة تزيد أو تفرض أي رسوم إلا بالرجوع للحكومة
- مصدر برابطة الأندية: نقل مباراة الأهلي غير مخالف للائحة.. وبيراميدز ليس من حقه الاعتراض
- أنتوني يقود هجوم مانشستر يونايتد أمام وولفرهامبتون بالدوري الإنجليزي
- لأول مرة في تاريخها.. الزراعة: ارتفاع صادراتنا إلى 6.3 مليون طن هذا العام
- بعد شهرين من زواجها.. إلهام عبد البديع: لو جوزي خاني هسامحه
- تأجيل محاكمة 6 متهمين بقضية «كفن عين شمس» في مخالفات مباني لـ 14 يناير
- القبض على مشرف معماري سرق محتويات فيلا في المقطم
وفي 29 نوفمبر، غادرت السفينة إم في جرينتش، التي ترفع العلم البريطاني والمملوكة لشركة يونانية، هولندا، متجهة إلى موزمبيق، من جانبها، تعتبر سلطات مالاوي وصول الشحنة حدثًا مهمًّا، وتُحضِّر لفعالية بهذه المناسبة في عاصمة البلاد ليلونجي للاحتفال بوصول الدفعة الأولى من الأسمدة الروسية في إطار برنامج إنساني.
وكانت شركة أروال خيم الروسية، قد اتفقت في 12 نوفمبر على تصدير شحنات إنسانية إلى إفريقيا من الأسمدة العالقة في مستودعات في بلجيكا وهولندا وإستونيا.
روسيا تستأنف مشاركتها في اتفاقية الحبوب مع أوكرانيا
وفي وقت سابق، أعلنت روسيا؛ استئناف مشاركتها في اتفاقية الحبوب مع أوكرانيا، مشيرة إلى أنها أقدمت على هذه الخطوة، بعدما حصلت على ضمانات من أوكرانيا، بشأن تجريد الممر البحري من التسليح.
واستأنفت السلطات الروسية، حركة السفن بشكل طبيعي ضمن اتفاقية الحبوب بعد أيام قليلة من انسحابها منها، على خلفية أزمة جسر القرم الذي انفجر وأرجعت السلطات الروسية سبب الانفجار إلى وجود اتفاقية الحبوب.