برنامج «مساء DMC» يخصص فقرة حوارية مع نماذج ملهمة للأيتام في مصر
هنا محمدخصص برنامج «مساء DMC»، فقرته الحوارية الثانية للحديث عن دار رعاية للنجاح نماذج ملهمة للأيتام في مصر.
سمر محمد: خرجت من الدار وأنا عندي 21 سنة
قالت سمر محمد، طالبة في كلية أداب جامعة القاهرة، إنها في فترة الصغر، وجدت نفسها تعيش في إحدى دور الرعاية، وحينها قررت أن تكمل طريقها، وأن لا يعيقها ذلك الأمر، «الأمور صعبت عليا لما خرجت بره الدار وأنا عندي 21 سنة ومعرفش حاجة، واضطريت اتحدى أي حاجة وأكمل تعليمي».
محمد: كان حلمي أكون مدربة سباحة
وأضافت «محمد»، خلال استضافتها بالبرنامج، تقدمه الإعلامية إيمان الحصري، المذاع على فضائية «DMC»، أنها لا تستطيع أن تكمل حياتها دون وجود الدعم من قبل الناس والكلام الطيب لمساعدتها في استكمال حياتها، «أنا درست جرافيك ديزاينر، وبدرس دلوقتي علم نفس في كلية الأداب جامعة القاهرة، وكان حلمي أكون مدربة سباحة».
عادل المصري: الخروج من دار الرعاية أزمة كبرى للأيتام
موضوعات ذات صلة
- حصاد إنجازات هيئة الرعاية الصحية بمنظومة التأمين الصحي الشامل خلال 3 سنوات
- كل ما تريد معرفته عن مستجدات وإنجازات صندوق تحيا مصر
- بيكيه يرد على سخرية شاكيرا برعاية إحدى شركات الساعات.. فيديو
- أحمد صلاح حسني لـ إيمان الحصري: «محدش أيدني في قرار الاعتزال.. وعمرو دياب مش هيجاملني»
- الفنان محمد ثروت لـ إيمان الحصري: «كرم من ربنا إني أضحك الناس دون مجهود»
- عدد حلقات مسلسل وبينا ميعاد، التفاصيل الكاملة
- مواعيد مسلسل وبينا معاد، تعرف عليها
- بحضور شيكابالا.. الزمالك يوقع عقد الرعاية الجديد (فيديو)
- مرتب والدي فى شهر.. أحمد فرحات: أول أجر حصلت عليه كان 10 جنيهات
- هدية الرئيس لأهالي الصعيد.. مستشفي سوهاج الجامعي الجديد تكلفته مليار جنيه ويضم 47 سرير رعاية مركزة
- الخطيب يزور مشجع نادي الاتحاد.. ويؤكد على توفير الرعاية الطبية اللازمة
- في 8 نقاط.. تفاصيل مبادرة الرئيس السيسي لدعم خدمات وحدات الرعاية الصحية
فيما أوضح عادل المصري، متخصص في مجال التسويق، أن تأهيل الأيتام قبيل خروجهم من دار الرعاية يعد أزمة كبرى يعانيها كل خريجي أي دار على مستوى الجمهورية، مشيرا إلى أن مصر هي الدولة الوحيدة التي اتخذت خطوات جيدة للغاية في الرعاية الآحقة.
المصري: طلعت من الدار في سن الـ21
واستطرد: «أنا طلعت من الدار وعندي 21 سنة وكنت راجع من الجيش في مرة لقيت الباب اتقفل، وده ساعتها مثل تحدي كبير جدا، وقعدت في آخر شهرين ليا في الجيش في أحد المخازن، وانطلقت بعديها في الحياة، والدار أداني ساعتها 25 ألف جنيه».
وأكد يوسف علي، طالب بكلية هندسة في الجامعة الأمريكية، أنه لا يزال يقطن في إحدى دور رعاية الإيتام، لكنه خلال فترة الدراسة دائما يجلس في السكن الجامعي الموفر له بالجامعة، لكنه يعود مرة أخرى إلى الدار في فترة العطلات الرسمية.