تفاصيل وصول أول معدة للوحدة الأولى لمحطة الضبعة النووية
أعلنت هيئة المحطات النووية، انطلاق سفينة مزودة بأول معدات كبيرة الحجم للوحدة الأولى لمحطة الطاقة النووية بالضبعة إلى مصر، لافتة في بيان لها، أن السفينة تحمل ثلاثة مكونات لجهاز يتم توفيره للقبض على المادة الأساسية المنصهرة (كوريوم) لمفاعل نووي في حالة طارئة - الماسك الأساسي - وهو أحد العناصر الرئيسية لأنظمة السلامة السلبية لوحدة الطاقة.
مكونات أول معدة للوحدة الأولى لمحطة الضبعة
وأشارت هيئة المحطات النووية في البيان إلى أن الماسك عبارة عن وعاء على شكل مخروط فولاذي ويبلغ قطر الغلاف 6120 مليمتر، ويبلغ ارتفاعه 6110 مليمتر ووزنه 744000 كيلو، وتم إنتاجه في روسيا في مصنع خاص.
جميع وحدات الطاقة النووية الحديثة المزودة بمفاعلات
قالت الهيئة إن الماسك الأساسي جزء من جميع وحدات الطاقة النووية الحديثة المزودة بمفاعلات VVER-1200 من الجيل 3+، إنها معرفة فريدة من نوعها للخبراء النوويين الروس والتي تضمن سلامة البيئة والأشخاص في أي سيناريوهات لعملية محطة الطاقة النووية.
متطلبات التشغيل للرصيف البحري
موضوعات ذات صلة
- رئيس المحطات النووية : درسنا كل تحديات مشروع الضبعة
- «الحياة الآن».. مباشر: 4.7 مليار جنيه تكلفة مشروعات الكهرباء في المنيا
- انقطاع الكهرباء عن مدينة بنها غدا لمدة ساعتين.. تعرف على السبب
- وزير الكهرباء يستقبل شريك مؤسس لشركة ”كوبنهاجن” للبنية التحتية
- زيادة أسعار البنزين وغاز السيارات بدءا من اليوم، ارتفاع طن المازوت لغير استخدامات الكهرباء، وثبات السولار، وهذا موعد التطبيق
- ”البترول” تعلن زيادة أسعار البنزين والغاز والمازوت| التفاصيل
- قطع الكهرباء عن قرية بني رافع بأسيوط لمدة 5 أيام
- العواصف الثلجية تقطع الكهرباء عن 85 ألف منزل بكاليفورنيا
- حبس متهم بتزوير فواتير الكهرباء للنصب على المواطنين في المنيا
- وزير المالية: الخزانة تتحمل 6 مليارات جنيه سنويًا لدعم الكهرباء للصناعة
- السيسي: الدولة تحتاج إلى موازنة بقيمة تريليون دولار كل عام
- الكهرباء: من حق المواطن عدم دفع الفاتورة حال وجود خطأ في قراءة العداد
ومن المخطط أن تصل أول معدة نووية طويلة الأجل «مصيدة قلب المفاعل للوحدة النووية الأولى»، لمشروع محطة الضبعة النووية من خلال التنسيق المستمر بين هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء وشركة أتوم ستروي إكسبورت المقاول العام المنفذ لمشروع المحطة النووية بالضبعة بعد استيفاء الهيئة لمتطلبات التشغيل للرصيف البحري من مختلف الجهات الوطنية المعنية من مدينة سانت بطرسبرج في روسيا الاتحادية إلى رصيف الضبعة البحري في مصر خلال النصف الثاني من شهر مارس الجاري