غدًا.. إطلاق الاستراتيجية القطرية المشتركة الجديدة بين مصر والبنك الدولي
كتب أحمد إبراهيمتطلق جمهورية مصر العربية ومجموعة البنك الدولي، غدًا الأحد، الاستراتيجية القطرية المشتركة للفترة من 2023- 2027.
وفي وقت سابق وافق مجلس المديرين التنفيذيين لمجموعة البنك الدولي، على إطار الشراكة الاستراتيجية الجديد لمصر، ويُحدِّد هذا الإطار استراتيجية مجموعة البنك الدولي الخاصة بمصر للسنوات المالية 2023-2027، ويتسق إطار الشراكة الاستراتيجية الجديد، مع إستراتيجية التنمية المستدامة للحكومة المصرية، و"رؤية مصر 2030"، والاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ 2050.
وأكد البنك الدولي عبر موقعه الإلكتروني، أن هذا الإطار يعتمد على مجموعة قوية من التحليلات التي تقوم بها مجموعة البنك الدولي، بما في ذلك الدراسة التشخيصية المنهجية الخاصة بمصر، والدراسة التشخيصية للقطاع الخاص، وتقرير المناخ والتنمية الخاص بمصر.
موضوعات ذات صلة
- موعد مباراة الأهلي والترجي في نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا
- الدروس الملغية للصف الثاني الإعدادي 2023 بمادة اللغة العربية
- روسيا تستعيد 3 طيارين من الأسر لدى أوكرانيا
- الرئيس السيسي يؤكد ضرورة وقف إطلاق النار بالسودان والشروع فى حوار سلمى
- الرئيس السيسي عن القضية الفلسطينية: السلام العادل والشامل يفتح آفاقا جديدة فى المنطقة
- تامر حسنى عن مشاركته فى مباراة السوبر: مبروك الأهلي وشكرا لدولة الإمارات
- الإسكان تقرر إعادة فتح باب الحجز لوحدات مشروع ”سكن كل المصريين 4”.. غدا
- تامر حسني يعلق للمرة الأولى على نجاح حفله بالسوبر بين الأهلي وبيراميدز
- طقس الغد مائل للحرارة نهارا ونشاط رياح على أغلب الأنحاء والعظمى بالقاهرة 28 درجة
- محافظ قنا يعلن فتح باب الحصول على خطوط سيارات الأجرة
- ماذا قال الملك تشارلز بعد تتويجه ملكًا لـ بريطانيا؟
- فى بيان نارى.. المصرى يقيل التوأم حسن بسبب ”التجاوزات”
ويهدف إطار الشراكة الاستراتيجية الجديد إلى تعزيز دور مصر في تحقيق التكامل الإقليمي، وذلك من خلال تعزيز التجارة الإقليمية، بالإضافة إلى زيادة خدمات الربط البيني في مجالات البنية التحتية والنقل والطاقة والعمالة، ومن خلال هذا الإطار، فضلاً عن دمج اثنين من الموضوعات الشاملة، - وهما الحوكمة ومشاركة المواطنين، وتمكين المرأة - في مختلف البرامج.
وأشار البنك الدولي، إلى أن الإطار الجديد يسعى إلى تحقيق أهدافه من خلال تحقيق ثلاث نتائج رئيسية، وهم: (1) زيادة فرص العمل في القطاع الخاص وتحسين نوعيتها: من خلال تهيئة بيئة داعمة للاستثمارات وخلق فرص العمل بقيادة القطاع الخاص، فضلا عن تهيئة تكافؤ الفرص أمام القطاع الخاص، (2) تعزيز نتائج رأس المال البشري: من خلال دعم تقديم خدمات صحية وتعليمية محسنة، تتسم بالشمول والإنصاف، بالإضافة إلى برامج فعالة للحماية الاجتماعية، (3) تحسين القدرة على الصمود في وجه الصدمات: من خلال تدعيم إدارة الاقتصاد الكلي، وتدابير التكيف مع تغير المناخ والتخفيف من آثاره.