وزارة الخارجية تنظم زيارة لسفراء الدول اللاتينية إلى مدينة العلمين الجديدة
معاذ محمدقام مساعد وزير الخارجية للشئون الأمريكية السفير د.حازم فهمي، يرافقه سفراء الدول اللاتينية المعتمدين في القاهرة بزيارة مدينة العلمين الجديدة لمدة يومين.
يأتي ذلك في إطار جهود وزارة الخارجية للترويج للقدرات المصرية في مختلف المجالات، بما في ذلك الجهود المبذولة للارتقاء بالبنية التحتية وإنشاء المدن الذكية من الجيل الرابع ولإبراز جهود الدولة في إقامة المشروعات العملاقة.
وذكرت وزارة الخارجية اليوم الأحد أن وفد السفراء التقى مع محافظ مطروح خالد شعيب الذي قدم شرحاً مستفيضاً لمخطط تشييد مدينة العلمين الجديدة وتقديمها للعالم كمدينة حديثة ذكية وما تشمله من إمكانات بما في ذلك المشروعات السياحية التي تشكل أحد أهم روافد تطويرها.
موضوعات ذات صلة
- اليوم.. الإفتاء تستطلع هلال شهر ذي الحجة لعام 1444 هجريًّا
- سعر الريال السعودي اليوم الأحد 18-6-2023 في بداية التعاملات
- سعر الدولار في البنوك ببداية تعاملات اليوم الأحد
- نسخة طبق الأصل.. شبيه الشيخ الشعراوي ضيف ”واحد من الناس”.. اليوم
- هل يمكن أن تشرب عصير القصب إذا كنت تعاني من مرض السكري؟
- أخبار مصر على مدار 24 ساعة.. مصر تدعم الجهد الإفريقي لتسوية الأزمة الروسية الأوكرانية
- غداك عندنا.. طريقة عمل كبسة الفراخ
- بدائل الثانوية العامة 2023-2024.. تنسيقها وشروط الإلتحاق بها
- ذكرى ميلاده| يوسف السباعي: ”هويت القصة في سن الـ 14”
- هل هناك كوكب تاسع حقا فى نظامنا الشمسى؟
- غدا انخفاض طفيف بدرجات الحرارة والعظمى بالقاهرة 34 درجة
- غدًا.. استكمال محاكمة مرتضى منصور فى ”التعدى على موظفين عموميين”
وأطلع المحافظ، السفراء على المشروعات الكبرى في نطاق محافظة مطروح في مختلف المجالات، خاصة رفع كفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين والتوسع في الاستثمارات التي تسهم في توفير فرص العمل للشباب.
من جانبه، أكد مساعد وزير الخارجية اهتمام الوزارة باطلاع السفراء على المشروعات الكبرى التي تتم على أرض مصر منذ عام 2014، في إطار بناء الجمهورية الجديدة، بهدف زيادة الاستثمارات والتدفقات السياحية، مشيرا الى تكامل دور وزارة الخارجية وغيرها من الجهات المعنية في الدولة من اجل تحقيق اهداف التنمية المستدامة من خلال رؤية مصر 2030.
وقام وفد سفراء الدول اللاتينية بزيارة الأكاديمية العربية للنقل البحري والعلوم والتكنولوجيا وجامعة العلمين الدولية، حيث اطلعوا على الإمكانات التقنية والعلمية المتطورة للمؤسستين وما توفرانه من بيئة علمية متقدمة تساهم في بناء الكوادر اللازمة للنهضة التنموية بالجمهورية الجديدة.