نصائح ذهبية لعلاقة جنسية حميمية
كتب حسام الحديديلا تترك علاقتك الزوجية عرضة للملل والروتين، بامكانك من خلال بعض السلوكات الذكيه أن تشعر بالمتعة حتى سن الستين، وإليك بعض نصائح :
التَّدليك
موضوعات ذات صلة
- أكلات سريعة لتحضير وجبة مُفيدة تعرف عليهم (صور)
- شاهد احتفال أكبر سيدة على وجه الأرض بموسوعة جينيس
- هجوم عشرات القطط على امرأة (فيديو)
- 9 حاجات ماتكنش معاك عشان سفريتك تعدى على خير (صور)
- ظاهرة فلكية تمنح المصريين 10 أيام إجازة في مارس
- عربة كارو تُلقي المُخلفات أمام مركز طبي في القليوبية (صور)
- الرقابة الإدارية تواصل ضرباتها الاستباقية.. وتفاصيل القبض على 5 مُرتشين اليوم
- الفتوى والتشريع تُلزم هيئة النظافة برد 85 ألف جنيه لجهاز الصرف الصحي
- «شعراوي» يعقد اجتماعاً مع محافظ الإسكندرية
- وصفة السردين المملح في البيت
- رئيس حي النزهة: أهم شيء الصبح هو المرور اليومي على النظافة
- «شعراوي» يعقد اجتماعات لمتابعة منظومة النظافة بالمحافظات
يمكن أن يساعدَ التدليكُ على ممارسةٍ جنسيَّة عامِرة بالأحاسيس. وكجزءٍ من المداعبة، يبدو من الطُّرق الرائعة البَدءُ بالتدليك ببطء، والاسترخاء لتَبادل الشُّعور بملمس الجلد بين الزَّوجين مع تزايد حدَّة الإثارة الجنسيَّة. لكن يمكن للتدليك البسيط، الذي لا يؤدِّي إلى الممارسة الجنسيَّة، أن يحقِّق أشياء أخرى في الحياة الجنسية؛ فالتدليكُ غير الجنسي يعزِّز أو يعيد التآلُفَ مع القَرين، ويعمل على الحدِّ من التوتُّر، ويوثِّق العلاقةَ الحميمة بين الزَّوجين. ولكن، إذا كان أحدُ الشَّريكين لا يريد من التَّدليك أن يؤدِّي إلى ممارسة الجنس، فيجب مناقشة ذلك مع الزوج الآخر لتجنُّب أيِّ سوء فهم. الحواس يمكن أن تشملَ الممارسةُ الجيِّدة للجنس جميعَ الحواس، وليس اللمس فقط؛ فاستعمالُ زيت معطَّر للتَّدليك، والإضاءة الخافتة للشُّموع، والاستِماع إلى أنفاس القَرين والأصوات التي يُطلقها، كلُّ ذلك قد يكون سبباً في التَّهييج الجنسي. كما أنَّ تذوَّقَ الزوجين لبعضها بعضاً، كما في تبادل القُبلات، يقوم بدورٍ مماثل في الإثارة.
لابأسَ من الجمعُ بين الطعام وممارسة الجنس
كأن يقوم الشَّريكان بإطعام بعضها بعضاً شيئاً لذيذاً، مثل العصير والفراولة. الهَمس يمكن أن يساعدَ تبادُل الهمس بين الزوجين على تحقيق المزيد من الإثارةِ الجنسيَّة. ولكن يجب ألاَّ يكونَ ذلك في أثناء المداعبة أو الإيلاج، إنَّما قبلَهما.
قِراءةُ الكتب
هناك العَديدُ من الكتب التي تحتوي على تَمارين وأفكار للمُساعدةِ على تحقيق حياةٍ جنسيَّة مُرضِية، مهما كان عمرُ القارئ وجنسه. ولذلك يمكن الاستعانةُ بهذه الكتب عن الجنس.
تَشارُك التخيُّلات والرغبات
لكلِّ شخصٍ تخيُّلاته ومَذاقه وتفضيلاته الخاصَّة به فيما يتعلَّق بالموضوع الجنسي. لذلك، لابأسَ من الحديث عن كلِّ شيء، بَدءاً من شحمة الأذن إلى الكعبين، ومن مَنبِت الشَّعر إلى الوركين. وإذا كان الزَّوجان يعرفان هذه الإضافات عن بعضهما بعضاً، يمكنهما تحقيق الاستفادة الجنسيَّة القصوى منها.
المحافظةُ على النَّظافة
نتحدَّث هنا عن النظافة العامَّة لدى الزَّوجين، وليس على مستوى مفرط منها؛ فبعضُ العَرَق القليل على الجسم شيءٌ مُحبَّذ في الإثارة الجنسيَّة. ولكن يجب احترام القَرين، والمبادرة إلى الاغتسال كلَّ يوم لمنع الرَّوائح والأنفاس الكريهة.
الاستِرخاء
إنَّ ممارسةَ الزوجين المتحابين للجنس هي واحدة من أجمل تجاربهما وأمتعها في الحياة. وربَّما يكون أفضلُ مستوى من ممارسة الجنس أحياناً هو ما يحدث عِندما لا يشعر الزَّوجان بالقلق من الإخفاق في الإثارة أو تحقيق النَّشوة الجنسية. لذلك، فالاسترخاءُ مع شريك الحياة قد يحقِّق فعلاً جنسياً عظيماً لكلا الزَّوجين