”يا شحاتة نسوان لأ”.. لاعيبة تنس طاولة في كرة القدم المصرية

 

"يا شحاته نسوان لا.. قلتلك نسوان لا يا شحاته".. بهذه الكلمات حذر علي الناشف، مدير الكرة بنادي الزمالك "حسن مصطفى"، لاعبه الفذ شحاته أبو كف "نور الشريف" من السيدات وخطرهم على لاعب كرة القدم، ليؤكد له الأمر في مشهد آخر في فيلم "غريب في بيتي"، قائلًا: "الستات ميدخلوش حياة لاعب الكورة إلا لما يجيبوا داغه".

 

 

إذا أخذنا الفيلم كدليل لإثبات الواقع، نجد أن هذا ما حدث للعديد من لاعبي كرة القدم، الذين تميزت حياتهم بالوجود النسائي بكثرة، بعيدًا عن الهجمات المشروعة لهذا التعارف، وكان آخر هؤلاء لاعب منتخب مصر عمرو وردة، الذي تعرض للهجوم الشديد في الفترة الأخيرة نتيجة علاقاته النسائية.

 

نرصد من خلال هذا التقرير بعض لاعبي كرة القدم الذين حولتهم النساء إلى دكة البدلاء الكروية.

 

عمرو وردة.. "متحرش عتيد"

انتشرت خلال الفترة الماضية فيديوهات للاعب عمرو وردة وظهر خلالها وهو يتحرش جنسيًا ببعض الفتيات، عن طريق الفيديو كول، مما أدي إلى إيقافه عن اللعب ببطولة أمم أفريقيا المقامة حاليًا في مصر، ليقرر بعدها اتحاد الكرة إعادته للعب مرة آخرى.

 

لكن مع عودة "وردة" لاستكمال دوره مع المنتخب، لم يستطع إرضاء الجمهور والسيطره على سخطه، ووصل الأمر إلى فرحة بعض الجمهور بهزيمة المنتخب المصري وخروجه من دور الـ16 بأمم أفريقيا بعد نزول عمرو وردة إلى أرض الملعب بالمباراة الأخيرة، ليضع هو نفسه بمأزق مع الجمهور لن ينفك منه قريبًا.

 

 

أحمد حسام ميدو.."اليوم خمر ونساء"

يعد اللاعب أحمد حسام المشهور بـ"ميدو" من أصغر اللاعبين المصريين الذين بدأوا تجربة الاحتراف خارج مصر، فقد بدأ هذا المشوار وهو بعمر الـ16 عامًا، لعب بعدد من النوادي الأجنبية منها "توتنهام" الإنجليزي، بالإضافة إلى لعبه بالمنتخب المصري، ولكن لم يستمر ميدو كثيرًا في تجربة الاحتراف وذلك لتعدد علاقاته النسائية.

 

ظهر ميدو في كثير من الملاهي الليلة خارج مصر، ومع كثير من الفتيات، بالإضافة إلى أنه كان من شاربي الخمر، وقد أثرت كل هذه الأشياء على حياته الكروية وجعلتها تنقضي بشكل أسرع من المتوقع.

 

واستمر ميدو بذات طريقة التفكير، حتى بعد قرار اعتزاله كرة القدم ليتم تسريب فيديو له وهو عضو اتحاد الكرة  مجدي عبد الغني، وهما يسبان بعضمها ويطالبان بعضمها البعض بإرسال مقاطع جنسية.

 

 

إبراهيم سعيد.. "علاقة بغرفته في معسكر المنتخب"

تميز إبراهيم سعيد بردوده الحادة والصريحة، والتي كان آخرها حين قال إنه تم طرده من آخر معكسر للمنتخب شارك به لأسباب إخلاقية، والتي كانت اصطحابه لإحدى الفتيات بغرفته في معكسر المنتخب في أمم أفريقيا، والتي جاء بعدها قرار استبعاده، وكان هذا الخطأ هو المسمار الأخير في نعش "سعيد" الكروي.

 

كان حاله لا يختلف كثيرًا عن دفعته الكروية "ميدو"، فمن خمر وسيدات وملاهي ليلية،  إلا أنه زاد الأمر سوءًا بنشره صور إباحية لزوجته، مما كون لدينا لاعب كرة متميز أنهت حياته الكروية ذلاته الشخصية.

 

 

جمال حمزة.."ما يختلفش كتير"

لم يختلف حال جمال حمزة عن إبراهيم سعيد، فكان لاعب بالنادي الأهلي وأذيع أنه تم إنهاء عقده بالنادي بسبب أزمة نسائية انتهت باتصال الفتاة بالمدير الفني، وعلى إثرها قام النادي باتخاذ قرار إنهاء عقده، لينتقل بعدها لنادي الزمالك، وتنتشر علاقاته النسائية وصوره بالملاهي الليلة، وتودي بحياته الكروية إلى غير رجعة.