بعد انتهاكات دولة الاحتلال.. فلسطين تتحرك لعقد اجتماع للأمم المتحدة
محمود صلاحأعلن وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي اليوم الأربعاء عن تحرك فلسطيني لعقد اجتماع للأمم المتحدة بغرض بحث "انتهاكات" إسرائيل بحق الفلسطينيين.
وقال المالكي ، للإذاعة الفلسطينية الرسمية، إن التحرك يستهدف دعوة الجمعية العامة للأمم المتحدة للاجتماع تحت بند "متحدون من أجل السلام".
وأكد المالكي على أهمية قيام الأمم المتحدة بمسؤولياتها تجاه الشعب الفلسطيني وتوفير الحماية الدولية له والتصدي "لانتهاكات" إسرائيل المستمرة.
موضوعات ذات صلة
- اتفاق مبدئي.. صفقة تبادلية بين يوفنتوس ومانشستر يونايتد
- دوري أبطال أوروبا.. مباريات اليوم الأربعاء الموافق 31-7-2019
- بدون خسائر.. زلزال يضرب كريت بقوة 5.2
- أثناء عبورها بالخطأ.. قطار يدهس سيدة في سوهاج
- الدولار يسجل أقل سعر.. ومصرف أبو ظبي الأعلى بين البنوك
- رغم هجوم ترامب على بكين.. استئناف المحادثات الصينية الأميركية
- تنسيق المرحلة الثانية.. معامل الجامعات تستقبل الطلاب لتسجيل الرغبات
- حكومة الاحتلال توافق على بناء 700 منزل لـ الفلسطينيين في الضفة
- بسبب زيادة الأحمال.. كثافات مرورية مرتفعة في القاهرة والجيزة
- مقذوفات مجهولة.. كوريا الجنوبية تراقب الوضع في هودو
- الشروط والأوراق.. كيفية التسجيل في المدينة الجامعية بحلوان
- لاعب منتخب اليد: أكبر مكافأة حصلنا عليها كانت 8 آلاف جنيه (فيديو)
وتحدثت مصادر فلسطينية مؤخرا عن إفشال الإدارة الأمريكية عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي عقب هدم إسرائيل عشرات المباني السكنية في جنوب شرق مدينة القدس.
كما أعلن المالكي أنه يتم التحرك فلسطينيا لعقد اجتماع لجامعة الدول العربية على مستوى المندوبين لبحث ممارسات إسرائيل في القدس وحشد الدعم العربي للقضية الفلسطينية.
وأشار إلى أنه تم إطلاق حملة دبلوماسية فلسطينية عبر سفارات فلسطينية في دول العالم لشرح حيثيات القرار المتخذ مؤخرا بوقف العمل بالاتفاقيات مع إسرائيل وأسبابه كرد على ممارسات إسرائيل.
وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس قال الليلة الماضية إن القرار الفلسطيني بوقف العمل بالاتفاقيات مع إسرائيل سببه عدم التزام الحكومة الإسرائيلية بتلك الاتفاقيات.
واتهم عباس ، لدى لقائه رؤساء الوفود المشاركة في اجتماعات الاشتراكية الدولية الذي عقد في مدينة رام الله، الحكومة الإسرائيلية بالإصرار على تدمير كل ما تم الاتفاق عليه برعاية دولية عبر الاستمرار بالاستيطان ومصادرة الأراضي وهدم البيوت وحجز أموال الضرائب الفلسطينية.