بنهاية 2021.. «أوبل» تستغي عن 2100 عامل
وكالات موقع السلطةأكدت شركة أوبل الألمانية للسيارات أنها حققت هدفها الخاص بالاستغناء عن 2100 عامل آخر بحلول نهاية 2021.
وفي تصريحات لصحف مجموعة "في آر إم" للنشر، قال رئيس شؤون العاملين في أوبل رالف فانجيمان إن الشركة اقتصرت في إنهاء عقود العمل على استخدام برنامج تطوعي.
وحسب بيان للمجموعة، قال فانجيمان: "كنا قد اتفقنا مع شركائنا الاجتماعيين قبل بدء الجائحة على شطب 2100 وظيفة عن طريق برنامج تطوعي ذي شروط جذابة وقواعد للتقاعد المبكر وذلك بناء على أساس تطوعي كامل".
موضوعات ذات صلة
- «الخلايا التائية» تساعد على التعافي من «كورونا»
- أستاذ فيروسات يتحدث عن أوميكرون: «الأكثر انتشارًا»
- تراجع الأسهم الأمريكية في ختام التعاملات
- قرار جديد من إنستجرام بشأن الموجز الزمني
- تشافي يتحدث عن تأهل برشلونة لثمن نهائي كأس إسبانيا
- عاجل.. تصريح ناري لـ خالد الدرندلي بشأن أزمته مع محمود الخطيب
- أسعار السيراميك اليوم الخميس في مصر
- تنفيذ 5952 بالمراحل المختلفة بمشروع ”JANAA” في الشيخ زايد
- أسعار الذهب اليوم الخميس في مصر
- لماذا نجد صعوبة في التخلص من دهون البطن؟
- عدد إصابات كورونا اليوم في المكسيك
- ما الجديد؟.. الوضع الوبائي لـ كورونا خطير
وأضاف: "قد حققنا هذا الهدف بحلول نهاية العام ورفعنا بالتالي قدرتنا التنافسية بطريقة مقبولة اجتماعيا".
كانت أوبل المملوكة لمجموعة ستيلانتيس اتفقت مع نقابة العاملين في المعادن "آي جي ميتال" الألمانية على التخلي عن شطب الوظائف المرتبطة بظروف التشغيل حتى منتصف عام 2025، وقامت في الوقت نفسه بشطب آلاف الوظائف عن طريق دفع مكافآت نهاية خدمة.
غير أنه لم يظهر في الفترة الأخيرة متطوعون للتخلي عن وظائفهم في أوبل لدرجة جعلت إدارة الشركة تفكر فيما يطلق عليه "بند الكارثة" في عقد الأجور الجماعي والخاص بشطب وظائف لأسباب تتعلق بالتشغيل. وبعد احتجاجات كبيرة عدلت المجموعة الأم عن هذه الخطوة كما عدلت عن نقل مصانع الإنتاج التابعة لأوبل إلى الخارج بنظام التعهيد.
وقالت مجموعة "في آر إم" إن ما ساعد في تحقيق هدف الشركة هو "المكافآت السريعة" التي لم تقل قيمتها عن 20 ألف يورو وتم دفعها بشكل إضافي إلى جانب مكافأة نهاية الخدمة.