«مسيرة النهضة عرض مسرحي».. رسائل هامة للرئيس التونسي قيس سعيد
أحمد عبداللهأكد الرئيس التونسي قيس سعيد أنه سيقدم قانونا جديدا للانتخابات وأنه وضع قوانين انتقالية بينما ستظل إجراءات الطوارئ سارية.
وقال الرئيس التونسي في خطاب من محافظة سيدي بوزيد مهد ثورة 2011 إن «هذه التدابير الاستثنائية ستتواصل وقد تم وضع أحكام انتقالية وسيتم تكليف رئيس حكومة ضمن أحكام انتقالية تستجيب لإرادتكم وسيتمّ وضع مشروع انتخابي جديد».
«السلطة» يستعرض أبرز رسائل الرئيس التونسي قيس سعيد
- في تحذير لإخوان تونس قال: «جئتكم اليوم في سيدي بوزيد لأتحدث على الذين يتآمرون على الوطن في المنزل والمطاعم وفي الأماكن التي تعودوا أن يتخفوا فيها».
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. رئيس تونس يعلن استمرار التدابير الاستثنائية ويتهم أطرافا بدفع المليارات لاغتياله
- قيس سعيد: مظاهرة النهضة عرض مسرحي مخرجه فاشل
- تونس تتسلم 5 مولدات أكسجين من السعودية لمجابهة كورونا
- الاتحاد المنستيري يحقق كأس السوبر التونسي بفوز مثير على الترجي
- عاجل.. السعودية تحتل المرتبة الأولى في إرسال التحويلات إلى مصر
- تراجع انتشار كورونا في دول المغرب العربي
- الرئيس التونسى: لن يمنع أى شخص من السفر إلا بموجب القانون
- تونس تسجل 1006 إصابات جديدة بفيروس كورونا
- اليوم.. إعادة فتح المعابر التونسية الليبية وفقًا لشروط صحية
- تونس تبدي استغرابها من بيان إثيوبيا حول سد النهضة
- حكومة الوحدة: علاقات ليبيا وتونس راسخة وعودة فتح الحدود يسهّل تنقل المواطنين
- عاجل.. الرئيس التونسي يعلن إعادة فتح الحدود مع ليبيا
- تم وضع أحكام انتقالية وسيتم تكليف رئيس حكومة وستكون أحكام انتقالية تستجيب إلى إرادتكم.
- سيتم وضع مشروع قانون انتخابي جديد في تونس.
- ما يقال اليوم في صلب الدستور ولا يمكن أن يقولوا إنه انقلاب، وكيف يكون انقلاب بالدستور ونص الدستور؟.
- ليسمع العالم كلّه، الأحكام المتعلّقة بالحقوق والحريّات التي نصّ عليها الدستور ستبقى سارية المفعول، عملت على أن لا يتمّ المساس بأية حرية.
- ما حصل في مسيرة يوم السبت (التي نظمتها حركة النهضة) هو بمثابة عرض مسرحي نظموه أمام المسرح البلدي ومخرجه معروف وفاشل والمتظاهرون من أسوأ الممثلين»، في إشارة لراشد الغنوشي.
- لا مجال للتراجع أبدا ولا مجال لحديث البعض عن الحيرة والارتباك وتلك طريقتهم في إدارة الأزمات ببث الفتنة والهلع والارتباك، في إشارة منه لجماعة الإخوان في تونس.
- «لا بد أن اعترف في هذا اليوم بأنني كنت أتوقع أن بعض الأشخاص، ستكون أفعالهم كما صرحوا بها وكما تعهدوا بها، ولكن اكتشفت منذ الأيام الأولى من الحكم بأن الأهداف الحقيقية هي التظاهر بالصدق وبمزيد التمكين بالشعب والتمكين بكل صوت حر ومحاولة إجهاض الثورة التونسية».