بيع 3 صقور بـ30 ألف دولار فى مزاد النادى السعودي
وكالاتبيعت ثلاثة صقور بمبلغ 261 ألف ريال سعودي (69585 دولارا) ضمن فعاليات الليلة الثالثة عشر من ليالي مزاد نادي الصقور السعودي، في بلدة ملهم شمال مدينة الرياض.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس"، بيع الصقر الأول وهو فرخ شاهين بمبلغ 60 ألف ريال، فيما بيع الصقر الثاني بـ87 ألف ريال، أما الصقر الثالث فقد بيع بمبلغ 114 ألف ريال سعودي.
تجدر الإشارة إلى أنه بعد عملية البيع والشراء التي يجريها نادي الصقور السعودي، يتم إصدار شهادة تصدير للصقور، بالإضافة إلى تركيب السوار الإلكتروني لهم، إلى جانب إصدار الوثائق الرسمية لإنهاء إجراءات البيع.
موضوعات ذات صلة
- وزير الخارجية السعودي يجري اتصالا هاتفيا بنظيره الصيني
- السعودية تدين الهجوم الإرهابى فى بوركينا فاسو
- كوريا الجنوبية: 1050 إصابة جديدة بكورونا
- أسعار النفط ترتفع لأعلى مستوياتها
- حبس تاجر أسلحة نارية ثقيلة فى المرج
- «نام مع والدته».. طالب يقتل مقاول في البحيرة
- البرازيل: 5738 إصابة جديدة بكورونا
- فاوتشى: غير المحصنين قد يتسببون فى موجة خامسة من كورونا
- الإفتاء: الاستئذان عند دخول البيوت للزيارة «واجب» شرعًا
- إصابات كورونا العالمية تتجاوز 240.44 مليون حالة
- وزير الدفاع الأمريكي الأسبق: طالبان خطر حقيقى ولم يتنصلوا من علاقتهم بالقاعدة
- سيدني تخفف مزيدا من قيود الجائحة بعد ارتفاع نسب التطعيم
وعلى صعيد آخر، قدمت المملكة العربية السعودية، عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ما يقرب من ملياري دولار أمريكي، لتعزيز الأمن الغذائي والتغذية في 58 دولة من الدول ذات الاحتياج، جرى من خلالها تنفيذ 631 مشروعا استهدفت تأمين وتوزيع آلاف الأطنان من السلال الغذائية والتمور ولحوم الأضاحي، إضافة إلى تشغيل المخابز وتوفير الاحتياجات التغذوية للأطفال والأمهات، وتقديم المساعدات الزراعية، استفاد منها ملايين المحتاجين والنازحين واللاجئين في تلك الدول.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية، أن المجاعة وفقدان الأمن الغذائي تشكل في الدول المحتاجة والنامية أحد أبرز المخاطر التي يسعى المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى مكافحتها، كونها تهدد حياة الملايين من الناس، وتعد أحد أكثر مسببات الوفيات في العالم، متجاوزة بذلك العديد من الأمراض الفتاكة والفيروسات الخطيرة ذات الانتشار الواسع، بما فيها فيروس كورونا، وفقاً للتقارير الدولية الصادرة في هذا الجانب، إضافة إلى ما تسببه من موجات نزوح جماعي وتأجيج للنزاعات والصراعات.
وحظى اليمن بالنصيب الأوفر من المشاريع الإنسانية للمركز في قطاعي الأمن الغذائي والتغذية، بواقع 125 مشروعا، شملت جميع المحافظات اليمنية دون أي تمييز بقيمة تجاوزت مليارا و500 مليون دولار أمريكي، منها مساهمات بقيمة 244 مليون دولار قدمت خلال العام الجاري عبر برنامج الأغذية العالمي؛ تستهدف أكثر من 13 مليون مستفيد شهرياً من الفئات الأكثر ضعفاً.