الأمين العام للأمم المتحدة يرحب بإعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة
ماهر فرجرحب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش بإعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأعلنت القاهرة، أمس، التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية، برعاية مصرية.
وتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لثلاثة أيام على التوالي، فيما ردت المقاومة الفلسطينية بإطلاق صواريخ قصفت الداخل الإسرائيلي، ووقعت في تل أبيب ومدن علاف غزة.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. بدء وقف إطلاق النار في قطاع غزة بعد نجاح الجهود المصرية
- إسرائيل تؤكد وقف إطلاق النار وتشكر مصر على جهودها
- مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز النفاذ.. الهدوء يخيم على تل أبيب وقطاع غزة
- إسرائيل تشكر مصر على جهودها لوقف إطلاق النار في غزة
- إسرائيل وافقت على التوصل لهدنة في غزة
- مستشار الرئيس الفلسطيني: مصر نجحت في التوصل إلى وقف العدوان الإسرائيلي
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ الليلة الساعة الحادية عشرة والنصف
- الصحة الفلسطينية : ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة إلى 43 شهيدا بينهم 15 طفلا
- الجهاد الإسلامي تمطر إسرائيل بالصواريخ..استهداف تل أبيب وعسقلان والنقب وسقوط إصابات
- الحكومة الفلسطينية تشيد بالموقف المصري لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة
- رشقات صاروخية جديدة من قطاع غزة نحو إسرائيل قبيل هدنة مرتقبة
- ألمانيا تتخوف من التطورات الأخيرة فى غزة
وفي أعقاب بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة عصر الجمعة، بدأت الفصائل الفلسطينية، في نفس اليوم، تنفيذ قصف استهدف عددًا من المواقع داخل اسرائيل ردًا على مقتل قائد كبير في حركة الجهاد الإسلامي ومدنيين في قصف إسرائيلي.
وتم إطلاق عشرات الصواريخ من غزة نحو إسرائيل، إذ استهدفت الصواريخ الفلسطينية مناطق جنوب تل أبيب ومستوطنات بات يام وحولون وريشون لتسيون، كما تم استهداف مستوطنة سيدروت بعدد من الصواريخ من قطاع غزة.
وأسفر العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة عن سقوط 44 شهيدًا، من بينهم 15 طفلًا و4 سيدات، إلى جانب 360 مصابًا بجروح مختلفة، وفق آخر تحديث صادر عن وزارة الصحة في قطاع غزة.
ومع بداية العدوان، طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي، بتحرك عاجل لوقف اعتداء جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأشار بيان الخارجية الفلسطينية إلى أن "الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للقتل من حقه الدفاع عن نفسه".
ومن جانبها، أعلنت وزارة الخارجية، إجراءها اتصالات مكثفة على مدار الساعة بهدف احتواء الوضع في غزة.
وقالت، في بيان مقتضب يوم الجمعة الماضي، إن تحركاتها تستهدف العمل على التهدئة والحفاظ على الأرواح والممتلكات، وهو ما تكلل بالنجاح في النهاية بالإعلان عن التوصل لاتفاق هدنة بين الجانب الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية في غزة.