أشرف سنجر: الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ما زالا يهيمنان على النظام الدولي
قال الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، إن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي كقوة عسكرية واقتصادية ما زالت مهيمنة على شكل النظام الدولي.
وأضاف خلال استضافته في برنامج «كلام في السياسة» الذي يقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري على شاشة «إكسترا نيوز»: «لا أستطيع أن أفهم التفاعلات الإقليمية سواء لنظام إقليمي أو دول إقليمية، سواء تمارس دور أو تغير من تاريخية الأدوار التي كانت تمارسها، إلا أنها لا يمكن أن أن تخرج عن التفاعلات التي يمكن أن نقول من خلالها أن لها وزن».
وتابع: «الرئيس الصيني في زيارته لروسيا قال إنه لن يعطي سلاحا لروسيا، فمعنى ذلك أن الصينيين لديهم حدود في الحركة في التعامل مع روسيا دون الدخول في صدام مع الولايات المتحدة».
موضوعات ذات صلة
- السلطات الإيطالية: فقد ما يقارب 30 مهاجرا قبالة سواحل ليبيا
- تفاصيل وصول أول معدة للوحدة الأولى لمحطة الضبعة النووية
- الاتحاد الأوروبي يسعى إلى تفعيل ”اقتصاد حرب” لمساعدة أوكرانيا
- «واتساب» يوافق على وضع شروط أوضح للمستخدمين بموجب قواعد المستهلك بالاتحاد الأوروبي
- مليار فرنك أفريقي دعمًا من الاتحاد الأوروبي لسكان شمال الكاميرون
- بعد الموافقة على بناء 7 آلاف وحدة.. الاتحاد الأوروبي يدعو الاحتلال الإسرائيلي لوقف الاستيطان فورا
- بعد الموافقة على بناء 7 آلاف وحدة.. الاتحاد الأوروبي يدعو الاحتلال الإسرائيلي لوقف الاستيطان فورا
- محمد صلاح على رأس تشكيل الأسبوع لدوري أبطال أوروبا
- أوكرانيا تعلن التصدى لاختراق روسي عسكري كبير .. تفاصيل
- غيابات ليفربول قبل موقعة ريال مدريد في دوري الأبطال
- روسيا: الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي تعمدا استفزازنا بورقة أوكرانيا
- بيع مانشستر يونايتد يدخل مرحلة الحسم.. عائلة جلايزر تنتظر الـ 5.5 مليار يورو”
صادرات السلاح الروسية
واستطرد: «روسيا في أزمة فصادرات السلاح الروسية توقفت وبدأت تستورد طائرات مسيرة من إيران، وبدأ يبقى فيه عجز في شكل التسليح المطلوب لإمداد القوات، وفاجنر اختلفت مع وزارة الدفاع الروسية حول إمدادهم بالسلاح، كما أن بايدن طمأن الصينيين أن الغواصات النووية التي حصلت عليها أستراليا لن تحمل صواريخ نووية رغم أنها تسير بالطاقة النووية، وفي المستقبل يمكن أن تحمل صواريخ نووية لكن يظل دائما من الرشادة كدول إقليمية أو نظم إقليمية ألا تأخذ قرارات متسرعة إلا بقراءة المشهد الدولي».