سعاد حسني.. أسرار جديدة في دفتر حياتها
كتب محمد شوقيفي شقتها بلندن لم يكن على الجدران سوى آيات قرآنية وصورة واحدة لصلاح جاهين، كانت ترسل مبلغ 10 آلاف جنيهآ كل عام في شهر رمضان لإنفاقهم على الفقراء والمساكين، كانت ترسل باقة ورد في عيد الأم لجميع الأمهات في العمارة التي تسكن بها، أرسلت عام 2001 في عيد الحب وردة إلى كل شقة في عمارة أهلها وكتبت رسالة «كل عام وأنتم طيبون في عيد الحب».. أراكم قريبآ سعاد حسني.
زار أحمد زكي السندريلا في منزلها عندما كانت متزوجة من ماهر عواد، وعندما أراد عم مهدي البواب المسن المقرب من السندريلا أن ينصرف أصرت السندريلا أن يبقى لأنها رفضت أن تكون مع رجل غريب في غياب زوجها.
موضوعات ذات صلة
- سلوى لمحكمة الأسرة: «مبيعرفش يغازلني ونصحته بالثقافة»
- مجدي وهبة.. بطولات قليلة ونهاية حزينة
- إسماعيل ياسين.. نجم الكوميديا الذي توفى مفلساً
- أمين الهنيدي.. كوميديان انتهت حياته بكلمة العراف
- «مكيوي».. ثورجي «القاهرة 30» عاش مُتشرداً وتوفى في دار المُسنين
- انتصار:لن أوافق على مشاركة ابنتي في مشهد ساخن وهى في سن صغير (فيديو)
- إيرادات أفلام منتصف العام تتخطى 8 ملايين ونصف
- عقيلة راتب.. تحدت الدبلوماسي ولُقبت بأول سندريلا عربية
- تفاصيل جديدة حول علاقة العندليب بالسندريلا
- مُخرج الحرام على الفراش العُرفي.. قصة المخرج السينمائي والفيديوهات الجنسية
- مفاجأة.. محام: أمتلك 16 جيجا أفلام جنسية لخالد يوسف
- الحلم الحرام.. فنانتان تسلكان طريق الرذيلة للشهرة.. وتؤكدان:«انضحك علينا»
وفي أغسطس عام 1963 شاركت في رقصة التويست بأحد ملاهي الإسكندرية، وفازت على 24 راقصة، وعندها كانت فكرة المباراة خيرية والفائزة تدفع 5 قروش تشتري بها الجائزة، لكن السندريلا دفعت 2 جنيه فخشيت اللجنة من الشائعات التي قد تطال المباراة، ووضعت «زوزو» في المرتبة الثانية لا الأولى.
عند أول عرض لفيلم «حسن ونعيمة»، طلب المنتج من السندريلا أن توزع هدايا على كل فتاة إسمها نعيمة تدخل السينما وقد فعلت السندريلا ذلك لمدة ثلاثة أسابيع متواصلة.
عندما سأل أحدهم عبد الحليم حافظ إن كان تزوج السندريلا أجاب العندليب: «أحببت سعاد حسني حباً بلا حدود»، كان حليم يتحدث مع السندريلا كل يوم على الهاتف بالساعات.
عزيز أحد عشاق السندريلا الذي لقبوه بـ«مجنون سعاد حسني»، ظل يتردد إلى عمارتها ويبكي حتى بعد رحيلها، وبعد وفاة صلاح جاهين يروي عم مهدي بواب العمارة أن السندريلا نزلت من منزلها وهي تصرخ «أبويا مات».
عام 1974 كانت الصحافة تلقب سعاد حسني بـ«قطة الشاشة العربية»، وفي هذا العام كان أجر السندريلا الأعلى بين النجوم، كان فطور السندريلا في لندن فترة مرضها قطعة جبن أبيض وكوب شاي بالحليب، وخلال تصوير فيلم «أهل القمة» كانت السندريلا قد إنفصلت عن علي بدرخان ولكن الطلاق لم يكن قد تم بعد.
الفنانة عزيزة راشد التقت السندريلا صفة، وهى في طريقها إلى تصوير مسلسل «هو وهي» فقالت عزيزة للسندريلا:«أنا نفسي أمثل معاكِ في المسلسل ده». ضحكت السندريلا وقالت :«ربنا يسهل»، وبعد أسبوع إتصل المخرج بالفنانة عزيزة وطلبها لتصوير حلقة «القرع العسلي».
السندريلا أرادت أن تؤجل الزواج ببدرخان حتى تتعرف إليه أكثر ولكنه أصر على الإسراع بالزواج منها وقد نشرت الصحافة الخبر وقتها تحت عنوان «فتاة الأحلام في حضن علي بدرخان»، خلال تعارفها على بدرخان كانت تذهب إلى نادي السباحة فيلحقها علي ليقابلها وذات يوم قفزت في المسبح فخبطت رأسها فوضع بدرخان قطعة نقدية على جبهتها كي يخفف الورم.